قناة عبرية” أسيران في سجن جلبوع أجريا اتصالات هاتفية رغم حظرها”
كشفت القناة السابعة العبرية، عن تمكّن أسيرين فلسطينيين في سجن جلبوع الإسرائيلي (شمال فلسطين المحتلة عام 1948) من إجراء اتصالات هاتفية، رغم التشديدات الأمنية، والحظر المفروض عليهما.
ولفتت القناة إلى أن تمكن الأسيرين – اللذين لم يُكشف عن هويتهما – من إجراء الاتصالات، “رغم تورطهما” (وفق تعبير القناة) بمساعدتهما الأسرى الفلسطينيين الستة، الذين نجحوا مؤخراً بالفرار من سجن جلبوع الذي يعتبر أكثر سجون الاحتلال تحصينا، قبل أن يُعاد اعتقالهم مرة أخرى.
وأشارت إلى أن القضية تسببت بإحراج لمصلحة السجون الإسرائيلية (المسؤولة عن إدارة المعتقلات التي تحتوي آلاف الأسرى الفلسطينيين)، لكونها فرضت حظراً على الاتصالات من داخل السجن، بعد عملية فرار الأسرى الستة، وخاصة بحق الأسرى الذين شاركوا بشكل مباشر أو غير مباشر في العملية .
يشار إلى أن سجن “جلبوع” الذي يقع في منطقة بيسان، يُعد أحد أكثر سجون الاحتلال تحصيناً، ويلقب “بالخزنة الحديدية” بسبب إحكام الإجراءات الأمنية المشددة فيه.
ورغم تلك الاجراءات؛ فقد تمكن ستة أسرى فلسطينيين، في 6 أيلول/سبتمر الماضي، من الهروب من زنزانتهم إلى خارج السجن عبر نفق حفروه على مدى أشهر، وأُعيد اعتقالهم لاحقاً، وهم: محمد العارضة، ومحمود العارضة، وزكريا الزبيدي، ويعقوب قادري، وأيهم كممجي، ومناضل نفيعات
كشفت القناة السابعة العبرية، عن تمكّن أسيرين فلسطينيين في سجن جلبوع الإسرائيلي (شمال فلسطين المحتلة عام 1948) من إجراء اتصالات هاتفية، رغم التشديدات الأمنية، والحظر المفروض عليهما.
ولفتت القناة إلى أن تمكن الأسيرين – اللذين لم يُكشف عن هويتهما – من إجراء الاتصالات، “رغم تورطهما” (وفق تعبير القناة) بمساعدتهما الأسرى الفلسطينيين الستة، الذين نجحوا مؤخراً بالفرار من سجن جلبوع الذي يعتبر أكثر سجون الاحتلال تحصينا، قبل أن يُعاد اعتقالهم مرة أخرى.
وأشارت إلى أن القضية تسببت بإحراج لمصلحة السجون الإسرائيلية (المسؤولة عن إدارة المعتقلات التي تحتوي آلاف الأسرى الفلسطينيين)، لكونها فرضت حظراً على الاتصالات من داخل السجن، بعد عملية فرار الأسرى الستة، وخاصة بحق الأسرى الذين شاركوا بشكل مباشر أو غير مباشر في العملية .
يشار إلى أن سجن “جلبوع” الذي يقع في منطقة بيسان، يُعد أحد أكثر سجون الاحتلال تحصيناً، ويلقب “بالخزنة الحديدية” بسبب إحكام الإجراءات الأمنية المشددة فيه.
ورغم تلك الاجراءات؛ فقد تمكن ستة أسرى فلسطينيين، في 6 أيلول/سبتمر الماضي، من الهروب من زنزانتهم إلى خارج السجن عبر نفق حفروه على مدى أشهر، وأُعيد اعتقالهم لاحقاً، وهم: محمد العارضة، ومحمود العارضة، وزكريا الزبيدي، ويعقوب قادري، وأيهم كممجي، ومناضل نفيعات.